هل أصبح «شارع المتنبي» ببغداد شارع حرية الفكر والثقافة بالنسبة للمثقف العراقي، بعد أن أصبح يرتاده بشكل أكثف الأدباء والفنانون، وحتى البعض من «سياسيي السلطة» (الذين يسعون إلى التقرب من أوساط المثقفين، ربما للتعلم واكتساب ما ينقصهم، أو لمعرفة السبل الكفيلة بقمعهم وإسكات أصواتهم ساعة اللزوم!)، وقد وجدوا