الاحـد 15 رجـب 1434 هـ 26 مايو 2013 العدد 12598







فضاءات

الشاعر الإسباني أنطونيو غامونيدا: الشعر نوع من السعادة والحلم الجميل
منح «بيت الشعر» في المغرب جائزة «الأركانة» السنوية لهذا العام للشاعر الإسباني أنطونيو غامونيدا «لتميزه الشعري وفرادته في الكتابة الشعرية». وينتمي غامونيدا إلى جيل الخمسينات، (ولد في 1931)، وهو حاصل على جوائز شعرية كثيرة منها: جائزة ثيربانتس أو سيرفاتس، وجائزة الملكة صوفيا للشعر الإيبروأميركي 2006،
المثقفون العراقيون في مواجهة وزارتهم
هل أصبح «شارع المتنبي» ببغداد شارع حرية الفكر والثقافة بالنسبة للمثقف العراقي، بعد أن أصبح يرتاده بشكل أكثف الأدباء والفنانون، وحتى البعض من «سياسيي السلطة» (الذين يسعون إلى التقرب من أوساط المثقفين، ربما للتعلم واكتساب ما ينقصهم، أو لمعرفة السبل الكفيلة بقمعهم وإسكات أصواتهم ساعة اللزوم!)، وقد وجدوا
رثاء متأخر لتشينوا أتشيبي
قبل نحو عشر سنوات، رأيت تشينوا أتشيبي في العاصمة البريطانية. جاء على كرسيه المتحرك للمشاركة في مهرجان الشعر العالمي، الذي يعقد في العاصمة البريطانية كل عامين. ومن تقاليد هذا المهرجان، الذي أسسه الشاعر تيد هيوز، شاعر البلاط البريطاني، عام 1968، تقديم محاضرة باسم «محاضرة المهرجان»، يلقيها أحد الكتاب
عبد الله بن عثيمين: الثورة الجزائرية صنعت مني شاعرا
يبدو الدكتور عبد الله بن صالح بن عثيمين، الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية، نشطا وفاعلا في الكثير من المؤتمرات والندوات الفكرية والأدبية العربية، وهو يظهر نشاطا كبيرا في التواصل مع مختلف الأجيال الأدبية التي يلتقيها، لكّن لهذا المؤرخ وجها أدبيا يتمثل في كونه شاعرا رقيق الحاشية يضع نفسه مع نزار
رواية «توثيقية» للعماني سليمان المعمري بنكهة سياسية
تبرز رواية «الذي لا يحب جمال عبد الناصر» كمحاولة جادة وشجاعة من القاص والروائي العماني سليمان المعمري للخوض في أكثر مناطق التوتر خطورة، وهي الحدث السياسي الآني. فعلى الرغم من أن الرواية تحاول بطريقة الفانتازيا استنهاض شخصية الزعيم التاريخي العربي الرئيس جمال عبد الناصر، لا باعتباره رئيسا لدولة ذات
شخصية الفنان التشكيلي في الرواية العربية
من أجل الجمع ما بين السردي والتشكيلي، لا بد من البحث في عنصر «الشخصية»، هذه الشخصية التي لم تأخذ حقها من الدراسة رغم أخذها البطولة السردية على مستوى الوصف والحوار والزمن وسير الأحداث وصناعتها وتأثيث الأمكنة لتصبح شخصية مهمشة منسية نقديا كحياتها على وجه الواقع. وبعيدا عن القطع بوجود خطاب سردي مضمر
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين